تختص الجهة ببنية تحتية سياحية جيدة ذات سلسلة فنادق فخمة تعد 48 نزل بطاقة استيعاب تقدر ب 4600 سريركما تزخر منطقة الجريد بعديد المحطات الترفيهية على غرار ملعب الصولجان , متحف دار شريط ذي الصيت العالمي , واحات شاسعة و واحات جبلية تنفرد بها هذه الربوع دون سواها :
تجذب السياحة الصحراوية سنويا أكثر من 250.000 سائح ليشهد هذا القطاع بذلك طفرة انتعاشة ملحوظة حاصدا ثمرة الاستثمارات الضخمة المرصودة له و هي الأبرز من نوعها في البلدان الصحراوية.
يمثل قطاع السياحة الصحراوية الدعامة الأساسية الثانية لاقتصاد الجريد بفضل سلسلة فنادق فخمة مصنفة في أغلبها من فئات الأربع و الخمس نجوم تمتد على منطقتين سياحيتين تعدان 48 نزل علاوة على :
كما يؤمن قطاع السياحة الصحراوية 2500 موطن شغل قار و 5000 موطن شغل ظرفي.
يكتسي قطاع الصناعات التقليدية أهمية كبرى للنساء العاملات ذوات الدخل الضعيف و المستوى التعليمي المحدود و اللائي يمثلن 90% من اليد العاملة النشيطة المشتغلة في القطاع. و يكتسب الحرفيون و الحرفيات مهاراتهم عن طريق التوريث العائلي للمهنة.
تعد الجهة 9000 حرفي و حرفية من بينهم 6000 حاملين لبطاقات حرفية و ينشطون في 35 من الاختصاصات المختلفة لعل أبرزها: